غرق 43 شخصا قبالة السواحل الليبية وهم يحاولون العبور باتجاه أوروبا
في أول حادث من نوعه في هذا العام، غرق زورق مهاجرين قبالة شواطئ ليبيا، ما أسفر عن مقتل 43 شخصا على الأقل، في حين تم إنقاذ 10 أشخاص آخرين، وفقا للأمم المتحدة.
في أول حادث من نوعه في هذا العام، غرق زورق مهاجرين قبالة شواطئ ليبيا، ما أسفر عن مقتل 43 شخصا على الأقل، في حين تم إنقاذ 10 أشخاص آخرين، وفقا للأمم المتحدة.
تستمر المجر في ترحيل اللاجئين قبل البت بطلبات لجوئهم. وهذا ما اعتبرته محكمة العدل الأوروبية انتهاكا لقواعد اللجوء. وهذه ليست المرة الأولى التي تنتهك فيها المجر قواعد اللجوء!
تزيد أوروبا من ضغوطها على الدول الإفريقية لاستعادة المهاجرين القادمين منها مقابل مساعدات مرتبطة بالتنمية. لكن التحذيرات تتزايد من أن الاتحاد الأوروبي يجب أن يعوض الترحيل بالبحث عن طرق لتوفير الحماية لطالبي اللجوء والمهاجرين القادمين من الدول التي تعيش أوضاعاً صعبة.
يزداد عدد المهاجرين الذين يحاول العبور من اليونان إلى ألبانيا ومنها إلى أوروبا الغربية. ويتحدث بعضهم عن إجراءات غير قانونية لردهم وإعادتهم للجانب اليوناني من الحدود بمشاركة وكالة حماية الحدود الأوروبية "فرونتيكس".
"الفردوس الأوروبي" هو حلم كثيرين يخاطرون بحياتهم من أجل الوصول إليه. لكن وبحسب الإحصاءات الأخيرة، فإن تراجعا ملحوظا في عدد المهاجرين الذين وصلوا إلى الجزر اليونانية في عام 2020
"ليس الحل هو استقبال ألمانيا للمهاجرين هذا الطريق لم يعد مفتوحا" كانت هذه تصريحات المرشح المحتمل لخلافة المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، إذ عارض وبشدة استقبال المهاجرين من اليونان والبوسنة. تصريحات لاقت انتقادات واسعة من منظمات حقوقية ومن سياسيين من حزب الإئتلاف الشريك في الحكم.
رغم انتشار كورونا، إلا أن ذلك لم يمنع من وصول أعداد كبيرة من المهاجرين إلى الاتحاد الأوروبي. مهاجر نيوز يسلط الضوء على قصص ملهمة لأشخاص اختاروا مساعدة المهاجرين رغم الظروف الصعبة التي شهدها هذا العام بسبب انتشار جائحة كورونا.
لم يكن عام 2020 عاما عاديا، إذ جعل فيروس كورونا هذا العام اسثنائيا وصعبا. فكيف واجه المهاجرون واللاجئون هذا العام، مهاجر نيوز يروي قصصا مهاجرين كان لهم بصمات خاصة في مجتمعاتهم الجديدة في مواجهة تحدي فيروس كورونا.
كان هذا العام صعبًا جدا على المهاجرين واللاجئين في أوروبا، وأيضا من يحاولون الوصول إلى أوروبا. وقد أدى فيروس كورونا إلى تفاقم أوضاع المهاجرين، كما تركت الحرائق في مخيم موريا في ليسبوس الآلاف دون مأوى. مهاجر نيوز يلخص في جولة مصورة أهم لحظات عام 2020.
كان 2020 عامًا صعبًا على البشرية في كل أنحاء العالم. وكان تفشي جائحة كورونا القاتل عالميا، والمشاكل الاقتصادية العالمية، إضافة إلى وصول عدد النازحين إلى مستويات غير مسبوقة، كلها مشاكل جعلت من هذا العام صعبا واستثنائيا. رغم ذلك لم يخلو هذا العام من قصص نجاح عاشها المهاجرون. مهاجر نيوز يلقي الضوء على قصص نجاح مهاجرين في عالم الرياضة شهدها عام 2020.
تعد المعلومات المتداولة حول 22 ألف مهاجر وصلوا إلى جزر الكناري الإسبانية هذا العام شحيحة للغاية من قبل السلطات والمنظمات غير الحكومية والسكان المحليين. ولطالما ساعد الافتقار إلى التواصل وغياب الحقيقة في تأجيج الشائعات وكراهية الأجانب. ويبقى السؤال الاهم ما هو مصير هؤلاء المهاجرين؟
كشفت دراسة علمية جديدة أن التوسع في استخدام الإنترنت يزيد من اتجاهات الهجرة في مختلف دول العالم. إذ تحول الإنترنت إلى قناة معرفية للراغبين في الهجرة وترك بلادهم بحثاً عن فرص حياة أفضل.