قصة ملهمة: من طالب لجوء إلى عامل إنقاذ في خدمة المهاجرين الفارين بحراً
قبل سنوات لم تترك الحرب في سوريا أمام أستون من خيار سوى الهرب، عابراً البحر في رحلة محفوفة بالمخاطر للوصول إلى أوروبا. أما اليوم، فصار واحدا من المنقذين البحريين على متن سفينة أوشن فايكنغ، ينقذ أشخاصا من مخاطر تجربته السابقة الصعبة.