تسبب انتشار فيروس كوفيد-19 بعرقلة حياة الملايين من البشر في كل تفاصيل حياتهم من أبسطها إلى أكثرها تعقيدا. قصة اليوم تأخذنا إلى تونس لتعرفنا على كاتبة وصحافية شابة وجدت نفسها في محنة البحث عن شقة للسكن مع بداية الحجر المنزلي إثر خروجها من علاقة استنزفتها. أمل مكي تمكنت رغم الأوضاع المعقدة من مواجهة هذا التحدي واستمرت في عملها الدؤوب مع المهاجرين والفئات الأكثر هشاشة في المجتمع التونسي.
امرأة في زمن الجائحة - التونسية أمل مكي: "كي لا ننسى المهاجرين والفئات الأكثر هشاشة!"
نشر بتاريخ : 30/04/2020للمزيد
- فرنسا: "تيك فور وومن" برنامج تدريبي للاجئات الباحثات عن عمل في مجال التكنولوجيا
- تخيل مستقبل أفضل.. فيديو موسيقي يعرض مساهمات مهاجرين في العالم
- بعد مأساة استمرت 10 أيام في المتوسط.. أوشن فايكنغ تنزل 180 مهاجرا في صقلية
- مهاجر إيراني في البوسنة: "يتم عزل المصابين بكورونا في حاويات مغلقة، ونطالب بأن يتم فحص الجميع"