"عربيّة" تُلقن لغة الضاد للعرب والأجانب في أوروبا!
منذ أن وطأت قدماها ألمانيا وهي تحلم بسماع لغة أجدادها على لسان أبنائها وأبناء الجاليات العربية في ألمانيا. بعد تأسيسها المركز الثقافي بميونخ، تقترب المهندسة والباحثة التونسية سماح بلحاج اليوم بخطوة أخرى نحو حلمها من خلال "عربيّة" لتعليم لغة الضاد للعرب والأجانب في أوروبا.