صلاح عمو.. عندما يصبح الفنان اللاجئ جسراً بين وطنين
لم يكن من السهل على صلاح عمو "تجاوز عتبة ألم اللجوء"، لكن الحياة بالنسبة للفنان السوري لن تتوقف، بل وحتى إنه بدأ يبني جسرا بين ثقافة بلده الأم سوريا ووطنه الجديد النمسا، من خلال مشاريع عديدة.
لم يكن من السهل على صلاح عمو "تجاوز عتبة ألم اللجوء"، لكن الحياة بالنسبة للفنان السوري لن تتوقف، بل وحتى إنه بدأ يبني جسرا بين ثقافة بلده الأم سوريا ووطنه الجديد النمسا، من خلال مشاريع عديدة.
صلاح لاجئ سوري حصل على حق الحماية الثانوية في ألمانيا ولم يتمكن من لم شمل عائلته التي تركها خلفه في تركيا، ما دفعها إلى سلوك طريق البحر والمغامرة بحياتها للحاق به. لكن القارب غرق وغرقت معه آمال صلاح في اللقاء بزوجته وطفليه.