عبر 13 دولة.. كيف سلك شاب مغربي طريق الحلم إلى باريس؟
منذ أبريل/نيسان 2021 عبر أيوب المهاجر المغربي 13 دولة في رحلةٍ شاقة للوصول إلى حلمه بالدراسة في باريس، خلال هذه الرحلة مرّ بتجارب ومغامرات لم يكن معظمها سهلًا.
منذ أبريل/نيسان 2021 عبر أيوب المهاجر المغربي 13 دولة في رحلةٍ شاقة للوصول إلى حلمه بالدراسة في باريس، خلال هذه الرحلة مرّ بتجارب ومغامرات لم يكن معظمها سهلًا.
رفعت أكبر نقابة عمالية لموظفي الخدمة المدنية في المملكة المتحدة ومنظمات إغاثية دعوى أمام المحكمة ضد وزارة الداخلية في البلاد بشأن اعتزامها ترحيل طالبي اللجوء إلى رواندا.
من أجل مساعدتهم على تحقيق تحصيل دراسي أفضل، يستفيد طلاب مهاجرون من برنامج تعليمي خاص يتناسب مع احتياجاتهم، في فصول تعليمية تسمى "UPE2A" في ضاحية تراب الباريسية.
تغرق أفغانستان في أزمة اقتصادية غير مسبوقة بعد 4 أشهر على سيطرة حركة طالبان على البلاد، حيث فقد الكثير من الأفغان وظائفهم. وبحسب تقرير منظمة الغذاء العالمي، يواجه أكثر من 20 مليون أفغاني خطر المجاعة. لذا توجّب على اللاجئين الأفغان في فرنسا مضاعفة جهودهم لمساعدة ما تبقى من عائلاتهم في البلاد.
انتقد تقرير صادر عن مفتشية السجون البريطانية، مرافق احتجاز المهاجرين الذين وصلوا عبر القناة. ويأتي ذلك تزامنًا مع إعلان وزارة الداخلية البريطانية عن إنشاء مرفق جديد للوافدين الجدد إلى كينت. فما هي الانتقادات التي وجهت لمراكز الاحتجاز القديمة؟
سلسلة من خمس حكايات لمهاجرين من مناطق مختلفة، رحلوا عن أوطانهم قسرا وسلكوا طريق الهجرة وصولا إلى بر آمن. سنرويها بصوتنا ونخبركم بماذا أخبرونا.
انطلقت ”حافلة المهاجرين“ هذا الصيف، وعلى متنها فريق من المهاجرين، ”لاجئين وطالبي لجوء“، لزيارة ثلاث بلدات فرنسية ريفية ولقاء سكانها المحليين ومشاركتهم خبراتهم ومهاراتهم المختلفة.
رغم أن بريطانيا ليست من بين الدول الأكثر استقبالاً للمهاجرين، تثير قوارب اللاجئين التي تعبر القنال الإنكليزي (بحر المانش) بتواتر الكثير من الكلام. ما علاقة ذلك بالوعود التي قطعها الداعون للخروج من الاتحاد الأوروبي؟
عشرون نقطة استحمام ستبقى مفتوحة أثناء فترة الحجر الصحي في باريس مجانا. مهاجر نيوز سيخبركم بعناوين نقاط الاستحمام تلك وساعات خدمتها.
النساء المهاجرات المقيمات بشكل غير شرعي في فرنسا يتعرضن لخطر العنف المنزلي دون حماية. إذ لا تنطبق عليهن جميع القوانين المتبعة لحماية النساء من العنف في فرنسا، وإن صدرت بنود لحماية حقوقهن، فهي تبقى نظرية من الصعب تطبيقها عمليا، بسبب وجود ثغرات وعوائق تحول دون ذلك. وهكذا تبقى النساء المهاجرات غير الشرعيات متروكات لتدبر أمورهن بأنفسهن، ومعرضات لخطر الاستغلال والعنف والانتحار.
بعد سنوات من القيام بعملهم، مئات من شبان التوصيل ممن لا يمتلكون أوراق إقامة شرعية ويعملون لصالح شركة "فريشتي" (Frichti) الفرنسية، خسروا عملهم. العاملون المهاجرون يطالبون بتسوية وضعهم واستئناف عملهم.
اعترضت السلطات البريطانية ستة قوارب وزورق تجديف حملوا 80 مهاجرا عند ساحل مدينة كينت الإنكليزية.